سخر الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” يوم الجمعة من السفارة الأميركية في موسكو بسبب رفع علم قوس قزح للاحتفاء بحقوق المثليين، ملمّحاً إلى أنه يعكس التوجّه الجنسي للموظّفين فيها.
جاءت تعليقاته بعد تصويت على إصلاحات دستورية على مستوى البلاد تضمّنت تعديلاً ينصّ على تعريف الزواج بشكل محدّد على أنه اتحاد بين رجل وامرأة.
وقال بوتين إنّ خطوة السفارة الأميركية المتمثّلة في رفع علم المثليين ينمّ عن شيء ما يتعلّق بالأشخاص الذين يعملون هناك.
وقال بوتين، الذي يسعى لإبعاد روسيا عن قيم الليبرالية الغربية وتعميق الارتباط بالكنيسة الأرثوذكسية الروسية: “ليست قضية كبيرة. لقد تحدّثنا عن ذلك عدّة مرات، وموقفنا منها واضح”.
وأضاف: “نعم، لقد أصدرنا قانوناً يحظر الدعاية للمثلية الجنسية بين القصر. ثم ماذا؟ دع الناس يكبروا ويصيروا بالغين ثم يقرّروا مصائرهم”.
وقال “بوتين” خلال حملته لتغيير الدستور إنه لن يسمح بهدم الصورة التقليدية المعروفة للأم والأب بما أسماه “الوالد رقم 1” و “الوالد رقم 2”.
جديد 4E
- رأس المال المغامر المنقذ لرواد الأعمال ما يزال غائباً عن الاقتصاد السوري .. حلقة مفرغة تحتاج إلى ردمٍ تشريعي سريع
- ما علاقة الاجراءات الحكومية بقول الرئيس : إن لم يكن وضع الفقراء والشريحة الوسطى جيداً لا يمكن للاقتصاد أن يتحرك .. ؟
- فتح الباب أمام القطاع الخاص للدخول في الاستثمار بصناعة التبغ
- أيادٍ خفية تعبث بأسعار الفروج.. مربو الدواجن عرضة للابتزاز ..وهم الضحية الأولى
- توحيد الهياكل القائمة يساهم بوضع المشروعات الصغيرة على سكتها الصحيحة والتشارك بفعالية أكبر في النمو الاقتصادي
- نحن من نصنع المستقبل وهو لا يصنعنا .. نتغنى بالماضي ولن يعود فالأجدر أن تكون لنا حكايتنا الجديدة المفعمة بالأمل والازدهار
- خبرات ما بعد الستين وحتى الخمسين.. موت مبكر يعارض الإرادة والقدر
- خلال الأشهر الـ3 الماضية.. المؤسسة العامة للمناطق الحرة تحقق زيادة بالإيرادات بنسبة 196 % عن العام الماضي
- لماذا توقفت جهود تعديل قانون العقود ؟! ..القطاع العام أمام الاستثمار في الممنوع لصالح لاعبين احترافيين في المساحات الفارغة
- الأسواق المالية لم تسحب البساط من العقارات التي غدا الاستثمار فيها شديد التعقيد وكأنها لم تعد اليوم أصولاً ثابتة