كاف الحبش وجريدة الثورة حزينتان لوداع معروف سليمان إلى الأبد..وداعاً يا عزيز القلب
علي محمود جديد
في أواسط تسعينات القرن الماضي كان يلتقيني أحياناً ذلك الشاب الوسيم في كريدور مبنى جريدة الثورة بقامته الطويلة وابتسامته التي كنت أشعر من عينيه الموشّحتين بالأخضر، أنها ابتسامة!-->!-->!-->!-->!-->…
قراءة المزيد...
قراءة المزيد...