أخيل عيد :
ما كانتِ امرأةً أمامَ البابِ
ولم تحمل أصابعها أزاهيرَ البراري.
ولم تصّرخ بحبي
حين أدهشني حضورُ الإنسِ في سجني
ولم تسكر هوىً من بنتِ أعنابي
ما كانتِ امرأةً أمام البابِ
لا بابٌ هناك.. ولا أنا
جديد 4E
ما كانتِ امرأةً أمامَ البابِ
ولم تحمل أصابعها أزاهيرَ البراري.
ولم تصّرخ بحبي
حين أدهشني حضورُ الإنسِ في سجني
ولم تسكر هوىً من بنتِ أعنابي
ما كانتِ امرأةً أمام البابِ
لا بابٌ هناك.. ولا أنا
المقال التالي
المقال السابق
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.